تأتي دعوة ليبيا لهذا الالتئام باعتبارها الرئيس الحالي للاتحاد، أملا في فرصة جديدة تجمعها مع الجزائر وتونس وموريتانيا وتونس، للعودة إلى المنظمة الإقليمية التي فشلت منذ تأسيسها عام 1989، في تحقيق أهدافها خاصة الاقتصادية، جراء خلافات بين بعضها، مما جعل الاتحاد مجرد "هيكل بلا روح".